من قوة تصديرية إلى كيان منبوذ.. العزلة الاقتصادية تعصف بكيان الاحتلال الإسرائيليالوقت- لم يعد الحديث عن العزلة الاقتصادية لـ"إسرائيل" مجرّد توقعات أو تحليلات أكاديمية، بل بات واقعاً يتجلى في الأرقام، العقود الملغاة، والمواقف المتزايدة من حكومات وشعوب العالم ضدها، فمنذ اندلاع حربها الإجرامية على غزة، وما رافقها من صور توثّق المجازر والإبادة الجماعية، بدأت الأسواق الدولية تنظر إلى الكيان نظرة منبوذة، علاقات تجارية كانت بالأمس القريب مبنية على الترحيب والتعاون، تحولت اليوم إلى سرّية، خجولة، بل ومرفوضة في كثير من الأحيان، وبات الصناعيون الإسرائيليون أنفسهم يقرّون بأن العلاقات التجارية وصلت إلى أسوأ مراحلها في تاريخ الكيان.
كيف دمّرت حرب غزة والذكاء الاصطناعي محرّك الاقتصاد الصهيوني؟الوقت- منذ اندلاع الحرب الأخيرة على غزة، يعيش الاقتصاد الإسرائيلي واحدة من أعقد أزماته الداخلية في العقود الأخيرة، حيث لم تقتصر التداعيات على القطاعات التقليدية كالاستثمار والسياحة والتجارة، بل امتدت إلى عصب الاقتصاد الإسرائيلي الأبرز قطاع التكنولوجيا المتقدمة (الهايتك).
النزوح القسري وتحويل غزة إلى معسكر اعتقال نازيالوقت- منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، تتكشف ملامح مشروع استيطاني-إبادي غير مسبوق في التاريخ المعاصر، يقوم على تحويل القطاع إلى ما يشبه معسكر اعتقال ضخم، على غرار ما عرفته أوروبا في الحقبة النازية، لكن بأساليب أكثر قسوة وعلنية.
اليمن في قلب معركة غزة.. الجيش يتعهد بتكثيف الضربات ضد "إسرائيل" وتغيير معادلات الصراع الإقليميالوقت- تشهد المنطقة العربية والإقليمية تحولات عميقة نتيجة الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، وما تبعها من توسع رقعة المواجهة لتشمل ساحات متعددة من البحر الأحمر إلى جنوب لبنان والعراق وسوريا، وصولًا إلى اليمن. وقد برز في هذا السياق الموقف اليمني عبر بيانات وتصريحات متكررة من قيادة الجيش واللجنة العليا لحركة "أنصار الله"، مؤكدين أن الضربات الموجهة ضد إسرائيل ستستمر بقوة أكبر، في إطار ما يسمونه "نصرة الشعب الفلسطيني وردع العدوان الصهيوني"، آخر هذه المواقف جاء عبر تصريحات رسمية حيث أكد الجيش اليمني أنه سيواصل استهداف المواقع الإسرائيلية ومصالحها الحيوية في البحر الأحمر وما بعده، رغم التهديدات المتكررة.
تصريحات محمود عباس حول نزع سلاح حماس: بين رهانات الخارج ورفض الداخل الفلسطينيالوقت- أثار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس جدلاً واسعاً في الأوساط الفلسطينية والعربية والدولية بعد تصريحاته الأخيرة التي قال فيها إن حركة حماس لن يكون لها أي دور في غزة بعد انتهاء الحرب، وإنها مطالبة بتسليم سلاحها ومعداتها العسكرية إلى السلطة الفلسطينية والتحول إلى حزب سياسي يعمل في الإطار المدني فقط، هذه التصريحات جاءت في رسائل رسمية بعث بها عباس إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، حيث أوضح فيها أن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة يجب أن تتم وفق إطار سياسي جديد لا مكان فيه للفصائل المسلحة، مؤكداً على ضرورة أن يترافق ذلك مع ضمانات دولية واضحة وملزمة، هذا الموقف يعكس بوضوح رؤية السلطة الفلسطينية التي تسعى إلى إعادة بسط نفوذها في القطاع بعد أكثر من ستة عشر عاماً من فقدان السيطرة لصالح حماس، لكنه في المقابل أثار سلسلة من الانتقادات والرفض من قبل حماس وفصائل المقاومة ومن قطاعات واسعة من الشارع الفلسطيني.
كتائب القسّام تستهدف دبابة ’ميركافاه’ جنوب مدينة غزةالوقت- أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، استهداف دبابة من طراز "ميركافاه" تابعة لجيش الاحتلال في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة.
رئيس مجلس النواب اللبناني: جيشنا لن يكون حرس حدود لـ’إسرائيل’الوقت- أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، في الذكرى السنوية الأولى للعملية العدوانية الإسرائيلية على لبنان، أن الجيش اللبناني لن يكون حرس حدود لـ"إسرائيل"، وأن سلاحه مكرّس حصراً لحماية لبنان واللبنانيين وليس سلاح فتنة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المعارك الجانبية، مثل الهجوم على الأمم المتحدة، أو تقويض عمل المنظمات الإنسانية، في محاولة يائسة لحرف الأنظار عن جوهر الجريمة: تجويع شعب بأكمله، وقتل مدنيين بلا حساب.
الختام: لا عدالة بلا محاسبة
الهجوم على الأمم المتحدة، ومن قبلها على المحكمة الجنائية الدولية، ليس سوى تعبير صارخ عن عقلية استعمارية ...
المعارك، ومع ذلك نحن نستعد لليوم الذي يلي انتهاء القتال.
إقرأ أيضاً..أزمة حادة داخل قيادة جيش الاحتلال بشأن غزة
وردًا على السؤال عما إذا كان سلاح الطب في الجيش الإسرائيلي قد استعد لمعارك طويلة بهذا الحجم، سواء من حيث القتال أو من حيث الأثر النفسي على الجنود، أجاب رئيس قسم الصحة النفسية في الجيش فح ...
المعارك كما في السابق، ما يجعل استمراره في العدوان مغامرة خاسرة بكل المقاييس.
المقاومة.. درع الشعب وسيفه
في مقابل التخبط السياسي والعسكري للكيان الصهيوني، تقف المقاومة الفلسطينية بثبات نادر، تؤكد يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد رد فعل، بل مشروع تحرر متكامل يحمل رؤية واضحة وإرادة لا تلين، هذه المقاومة ...
المعارك، ما يشي بأنهم أخفقوا في تحقيق مآربهم عبر لغة النار والحديد.
لذا، فإن التوسل بالمفاوضات يعني أنه يستحيل احتواء إيران بالقوة والقصف. وبما أنهم عجزوا عن ترويض إيران بالحرب والمفاوضات، انعطف الأمريكيون نحو نظريةٍ جديدة تسعى لتطويق إيران من خلال تشييد جدار وتحالف ضدها مع قصف منشآتها النووية على ...
المعارك، هذا التناقض يثير التساؤلات حول مصداقية الدعوات الرسمية ويزيد من إحساس الجنود المحليين بعدم العدالة، ما قد يؤثر على الروح المعنوية للجيش.
دبلوماسياً، تحمل الدعوة لتجنيد يهود الشتات بعداً دعائياً، إذ تسعى إسرائيل لإظهار دعم عالمي لعملياتها في غزة، بينما تواجه انتقادات دولية واسعة بسبب الخسائ ...
المعارك الجارية في أحياء الصبرة والزيتون ليست سوى مقدمة لمعركة أوسع أثبتت فيها المقاومة قدرتها على امتصاص الضربات، والتحول سريعًا إلى موقع الهجوم، جيش الاحتلال الصهيوني يدرك أن أي تقدم بري نحو قلب مدينة غزة يعني الدخول في حرب شوارع لن يخرج منها إلا مثخنًا بالجراح، لهذا السبب، يحاول الجيش التغطية على ...
المعارك الطويلة والشرسة التي تستنزف قواه.
وفي الأسبوع الماضي، اجتاحت مئات الآلاف من المحتجين المناهضين للحرب شوارع تل أبيب كالسيل الجارف، مطالبين بوقف إطلاق النار لإعادة الأسرى إلى ديارهم، ولا تمثّل هذه الاحتجاجات نقطة تحول، بل هي شاهد على مدى الانقسام العميق الذي أحدثه رفض نتنياهو السعي لإيجاد مخر ...
المعارك البرية بهزائم مذلة وخسائر فادحة تفوق التصور.
من هذا المنظور، يُعد تقويض الأبراج والمباني الشامخة في غزة، ضرباً من النصر الرمزي المزعوم لتل أبيب، فعرض صور الدمار المستطير، والأبراج المتداعية، والنسيج العمراني المندثر، يتحول في وسائل الإعلام العبرية إلى جزء من سردية تلفيق الإنجازات وتزييف الح ...
المعارك في غزة ليست من الوحدات النظامية الثابتة بل من قوات الاحتياط، في إشارة واضحة إلى أن الكيان يعيش أزمة غير مسبوقة في إدارة موارده البشرية وقدرته على الاستمرار في حرب طويلة الأمد. الوقت- في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما يرافقه من تصعيد عسكري متواصل منذ أكتوبر 2023، تتوالى ا ...
المعارك أو بسبب الانتحار، عشرات آلاف آخرين يعيشون مع أقارب مصابين بأزمات نفسية مزمنة.
هذا الوضع يخلق أجواء من القلق العام، حيث تشير استطلاعات الرأي الإسرائيلية إلى تراجع ثقة الجمهور في قدرة الدولة على حمايتهم، ليس فقط من الأعداء الخارجيين بل من الانهيار الداخلي، حتى بعض السياسيين في الكني ...